جامعة المنصورة، کلية التربية النوعيةمجلة بحوث التربية النوعية2314-868320216220210401مستقبل السياسة التعليمية في مصر بعد جائحة کورونا12616198210.21608/mbse.2021.67726.1017ARالهلاليالشربيني الهلاليأصول تربية و التخطيط التربوى ووزير التربيه و التعليم و التعليم الفنى السابقJournal Article20210318يشهد العالم في القرن الحالي ثورات علمية وتکنولوجية غير مسبوقة أحدثت تغيرات کبيرة في کل مناحي الحياة، الأمر الذى يستوجب منا إعادة النظر في کيفية التعامل مع هذه الثورات وإقناع متخذي القرارات بضرورة تطوير السياسات التعليمية في ضوء المستحدثات التکنولوجية التي أفرزتها والتغيرات العالمية التي أحدثتها، وما يطرحه الفکر التربوي من تساؤلات مهمة حول الفرد الذى يجب أن يتعلم، ولماذا يتعلم، وماذا يتعلم، وأمد التعليم وضوابطه، وآليات انتقال المتعلمين من مرحلة إلى أخرى، والطريقة المُثلى لتوزيع الطلاب على أنماط التعليم المختلفة، ومسؤولية تمويل التعليم، ونوع وطبيعة المعارف التي يجب أن يقدمها النظام التعليمى للمتعلمين، وآليات ومعايير اختيار القيادات التعليمية، وذلک من منطلق أن النظام التعليمي يمثل الرکيزة الأساسية والقلب النابض لأنظمة المجتمع المختلفة؛ وأن مستقبل العالم بات فى يد الشعوب المتعلمة التي تستطيع إنتاج المعرفة وتوظيفها وتحويلها إلى ميزات تنافسية وقيم مضافة. <br /> وإيمانًا بأهمية السياسة التعليمية فى توجيه وضبط عمل أى نظام تعليمى وانعکاساته على کل مناحي الحياة؛ فإن هذه الورقة البحثية تطرح التساؤل الرئيس التالي: کيف يمکن للسياسة التعليمية في مصر أن تُخرج النظام التعليمى من أزماته الحالية إلى حالة من التوازن والتکامل تضمن استمراره في أداء وظيفته بصورة منتظمة ومتوازنة وعلى مستوى عال يفي بمتطلبات وتطلعات المجتمع المصري ويجعل التعليم قطاعًا إنتاجيًا فاعلاً وخلاقًا فيما بعد جائحة کوفيد19؟ وقد تم الإجابة عن هذا التساؤل من خلال الإجابة عن الأسئلة التالية: ما مفهوم السياسة التعليمية؟، وما أهميتها وخصائصها؟، وما المعايير التي تنطلق منها؟، ، ثم تقديم مجموعة من المقترحات والتوصيات التي يمکن الاسترشاد بها والاستفادة منها في رسم وتحديد توجهات السياسة التعليمية في مصر فيما بعد الجائحة الحالية (کوفيد19).https://mbse.journals.ekb.eg/article_161982_0fb8f3cab2170e9a66033624cc038fcc.pdfجامعة المنصورة، کلية التربية النوعيةمجلة بحوث التربية النوعية2314-868320216220210401مقروئية الصحف الالکترونية لدى الطلاب بالجامعات السعودية صحيفة آفاق الجامعية نموذجاً دراسة وصفية تحليلية على عينة من طلاب الإعلام والاتصال بجامعة الملک خالد10314016485610.21608/mbse.2021.67174.1014ARالسيدمحمد عزتقسم الاعلام والاتصال- کلية العلوم الانسانية- جامعة الملک خالدعمرإبراهيم بوسعدةقسم الاعلام والاتصال- کلية العلوم الانسانية- جامعة الملک خالدJournal Article20210310تسعى هذه الدراسة الى تناول مقروئية الصحف الالکترونية لدى الطلبة السعوديين من خلال البحث في مقروئية صحيفة آفاق الجامعية في نسختها الالکترونية لدى طلاب قسم الإعلام والاتصال لجامعة الملک خالد بالمملکة العربية السعودية لتبيان عاداتهم وأنماطهم القرائية للصحيفة مع إبراز حجم هذه المقروئية لديهم ولإبراز سمات وخصائص القراء للصحافة الجامعية الالکترونية التي استطاعت أن تأخذ مکانة هامة في الإعلام السعودي المتخصص نظرا لدوره الفعال في تدريب طلاب الإعلام بالجامعات السعودية وتنمية الوعي الحضاري والثقافي في الوسط الجامعي السعودي.<br /> وفي نهاية الدراسة توصلت الدراسة الى العديد من النتائج التي تجمع على أهمية صحيفة آفاق الالکترونية ودورها البارز في تناول قضايا وشؤون جامعة الملک خالد مما جعل طلاب قسم الإعلام والاتصال يعتبرونها مرکزا تنويريا لهم وللمجتمع المحلي والوطني وتحظى بمقروئية واسعة لديهم وتبين حجم تعرضهم الکبير لمضامينها من خلال عاداتهم وأنماطهم قراءتهم لها مما يدفعها لتحسين مقروئيتها أکثر من خلال تطوير أداءها باستمرار للمحافظة على مکانتها لدى الطلاب ولتکون مرکز اشعاع إعلامي في الجامعة. <br /> • کلمات مفتاحية<br /> المقروئية, الصحيفة الالکترونية , الطلاب, الجامعة, السعودية, الإعلام.https://mbse.journals.ekb.eg/article_164856_b0cebac816038e9fe3b1420a68077a77.pdfجامعة المنصورة، کلية التربية النوعيةمجلة بحوث التربية النوعية2314-868320216220210401تصور مقترح لتعزيز القدرة التنافسية لجامعة المنصورة باستخدام مدخل الحوکمة من وجهة نظر القادة الأکاديميين275516198410.21608/mbse.2021.66942.1011ARنهادأبى عبد الله الحسين سعد عبد الدايممعيدة بکلية التربية النوعية جامعة المنصورةأمانىالسيد غبورأستاذ أصول التربية بالکلية ووکيل الکلية للدراسات العلياالهلالىالشربينى الهلالىأستاذ أصول التربية المتفرغ بالکلية ووزير التربية والتعليم والتعليم الفني السابقJournal Article20210308تَهْدِف الدِّرَاسَة إلى تحديد دور الحوکمة فِى تَحْسِينِ القدرة التنافسيةَ لجامعة المنصورة من منظُورٌ الْقَادَة الأکاديميين، وتحديد الفروق ذَات الدَّلَالَة الإِحصائيّة-إن وجدت-بناءً عَلَى متغيرات الدِّرَاسَة (الجنس، الکلية، سنوات الخبرة، الْمُسَمَّى الوظيفي)، وَتَقْدِيم تَصَوُّر مُقْتَرَح لتطبيق الحوکمة في جامعة المنصورة کمدخل لتَحْسِينِ قدرتها التنافسية، تَعْتَمِد الدراسة على الْمنهَج الْوَصْفِيّ، ولتَحْقِيقِ أَهْدَاف الدراسة تَمّ تَصْمِيم اِسْتبَيانَ لِجَمْع المعلومات، ويحتوي على مِحْوَر وَاحِد يضم أَرْبَعَةً وَأَرْبَعِينَ فَقْرِة، وَتَمّ تَوْزِيعُه على عينة يَبْلُغ عددها(117) من الْقَادَة الأکاديميين الحاليين والسابقين بجامعة المنصورة (عميد، وَکِيلٌ، رئيس قِسْمٌ علمي). <br /> توصلت الدِّرَاسَة إلى النتائج الْآتِيَة : أهمية دور الحوکمة فِي تَعْزِيز الْقُدْرَةِ التنافسية لجامعة المنصورة ، حَيْثُ کان التوافر الْکُلِّيّ لفقرات المحور کبيرًا، بمتوسط حسابي(2.35)، وَکانت درجة الأهمية الکلية لفقرات المحور أيضًا کَبِيرَة , بمتوسط حسابي (2.80)، وَهِي تَنْدَرِج فِي الْفِئةِ الثَّالِثَةِ من فئات الْمِقْيَاس المتدرج الثُّلَاثِيّ، کَمَا توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق ذَات دَلَالَة إِحصائيّة فِى آرَاء الْعِينَة من حَيْثُ التوافر والأهمية تعزى لمتغيرات الدراسة، حَيْثُ کانت قَيِّم ف غَيْر دَالَّةٌ إحصائيًا، کَمَا أَسْفَرَت الدراسة عَنْ وَضْعِ تَصَوُّر مُقْتَرَح لتعزيز القدرة التنافسية لجامعة المنصورة باِسْتِخْدامُ مَدْخَل الحوکمة .https://mbse.journals.ekb.eg/article_161984_fd604d94b568e5ecbb865343ab237a74.pdfجامعة المنصورة، کلية التربية النوعيةمجلة بحوث التربية النوعية2314-868320216220210401الابعاد الجمالية والفلسفية للفن الجديد وعلاقتها لاستحداث مشغولة خشبية بتقنية فن الکولاج14116816488110.21608/mbse.2021.67736.1016ARعنانعـاطف إبراهيم عفيفىباحث ماجستيرأملمحمد امين الشهاويأستاذ الأشغال الفنية المساعد
کلية التربية النوعية – جامعة المنصورةماجدهعبد الوهاب علي العجميأستاذ الاشغال الفنية المتفرغ
کلية تربية النوعية - جامعة المنصورةمحمودکامل السيداستاذ اشغال الخشب ورئيس قسم الاشغال الفنية والتراث الشعبي ووکيل الکلية سابقا
کلية التربية النوعية – جامعة حلوانJournal Article20210314ملخص الرسالة:-<br /> الأبعاد الجمالية والفلسفية للفن الجديد وعلاقتها لاستحداث مشغولة خشبية بتقنية فن الکولاج<br /> يهدف هذا البحث إلى:-<br /> 1- دراسة وتحليل الصياغات الجمالية للفن الجديد وفن الکولاج والوقوف على أهم الأسس التي قام بتحليلها.<br /> 2- الکشف عن الأساليب التقنية والخامات المتنوعة المستخدمة في الفن الجديد ودراسة تقنيات فن الکولاج لدعم مجال أشغال الخشب.<br /> 3- بيان أثر المفاهيم الفکرية و الفلسفية للفن الجديد وتقنيات فن الکولاج في انتاج مشغولة خشبية معاصرة تثري مجال اشغال الخشب.<br /> 4- محاولة الوصول إلىصباغات تشکيلية مناسبة تتناسب مع المشغولة الخشبية وفقا للتوليف بين الخامات المتنوعة بتقنيات فن الکولاج واستخدام زخارف الفن الجديد المتنوعة<br /> <br /> خلفية البحث واجراءاته :<br /> لقد تناول: مقدمة البحث، ومشکلته، وأهدافه، وفروضه، وأهميته، وحدوده، والمنهج المتبع لتناول موضوع الدراسة، ومصطلحات البحث، کما تناول عرضاً لمجموعة من أهم الدراسات المرتبطة بالبحث وقد تم تقسيمها إلى ثلاثة محاور : <br /> 1- دراسة تناولت الفن الجديد <br /> 2- دراسة تناولت فن الکولاج <br /> 3- دراسة تناولت اشغال الخشب<br /> ثم توصيات البحث والمراجعhttps://mbse.journals.ekb.eg/article_164881_106475f08e97b7c8f407252524249afb.pdfجامعة المنصورة، کلية التربية النوعيةمجلة بحوث التربية النوعية2314-868320216220210401واقع استخدام الشبکة العنکبوتية فى تدريس مواد التربية الاسلامية فى المرحلة الثانوية فى محافظة الفروانية بدولة الکويت578116396110.21608/mbse.2021.64234.1006ARعبد الرحمن شامخالرشيديالکويتبسام عجابالرشيديالکويتسعد عايضالثويمرالکويتJournal Article20210221الملخص: هدفت هذه الدراسة الکشف عن درجة استخدام معلمي التربية الاسلامية للشبکة العنکبوتية فى العملية التعليمية لطلاب المرحلة الثانوية بمحافظة الفروانية بدولة الکويت ، مجتمع البحث فى معلمي التربية الاسلامية بمدارس المرحلة الثانوية فى محافظة الفروانية وقد بلغ عدد المدارس للعام الدراسي2020/2021 بواقع (29) مدرسة ثانوية منهم (16) مدرسة ثانوية للبنات ، (13) مدرسة ثانوية للبنين وقد بلغ عدد معلمى التربية الاسلامية بهذه المدارس ( 284) معلمًا ومعلمة ، مقسمين کالأتى (131) معلمًا، و (153) معلمة، کما استخدم الباحث المنهج الوصفى التحليلى باعتباره الأنسب فى وصف وتحليل الظاهرة، وتوصلت النتائج ان درجة استخدام معلمى التربية الاسلامية للشبکة العنکبوتية فى العملية التعليمية جاء بدرجة متوسطة، وأوصت الدراسة العمل على اعداد برامج تدريبية مکثفة للمعلمين والطلاب على استخدام الانترنت فى التعليم والتعلم لمواکبة التطورات العلمية والتکنولوجية المستمرة، اقامة ورش عمل بهدف رفع مستوى استخدام الانترنت بأقسام الدراسات الاسلامية لزيادة وعى المعلمين بأهمية استخدام الانترنت، العمل على رفع مستوى اللغه الانجليزية لمعلمى الدراسات الاسلامية ليتمکنوا من التعامل مع أجهزة الحاسب بکفاءة عالية، ادراج استخدام التعليم الالکتروني واستخدام المواقع التدريسية على الشبکة العنکبوتية من ضمن بنود تقييم الاداء الوظيفي للمعلم، تصميم وانشاء مواقع الکترونية خاصة بالمدرسة وتضمينها کل ما يتعلق بأنشطة الدراسات الاسلامية.https://mbse.journals.ekb.eg/article_163961_6e9bb3f3847a275a8e86e106360bc6f1.pdfجامعة المنصورة، کلية التربية النوعيةمجلة بحوث التربية النوعية2314-868320216220210401التفکير الابداعي في معالجات حيز العمارة الداخلية8310116396510.21608/mbse.2021.66019.1010ARجميلهسليمان جوهر سالمالکويتJournal Article20210303• التفکير الابداعي هو نشاط فکري وهو الاداة المباشرة لوصول الى عمارة داخلية متکاملة وفريدة.<br /> • ومن هنا جاءت الدراسة وموضوعها التفکيرالابداعي في معالجات حيز العمارة الداخلية.<br /> • فالتفکير الابداعي مما لها قدرة فاعلية لدى المصمم العمارة الداخلية في توجيه التصميم عند اختيار اللون والإضاءة والأسطح والخامة والأثاث في معالجة محددات الفراغ الداخلي.<br /> <br /> <br /> وجاء البحث في بعض النقاط التالية: -<br /> <br /> • يعتبر التفکير أحد اشکال السلوک الانساني، ويعد الابداع کفاءة عالية وخلق افکار جديدة، فالمصمم الذي يحمل صفة الابداع لابد من ان يستخدم سلوک التفکير الابداعي في عمله.<br /> • يقوم المصمم العمارة الداخلية في نشاط عقلي ابداعي اثناء التصميم الحيزات الداخلية، فهو المعني بالدرجة الاولى بتوظيف واستخدام عناصر التصميم ودراستها وتحليلها من اجل الوصول الى تصميم ابداعي.<br /> • ان عملية التفکير الابداعي لدى مصمم العمارة الداخلية تمر بعدة مراحل تمم دراستها بإتقان، للوصول الى النموذج الاکثر ملائمة لحل المشکلة، وان يکون التصميم قد حقق اهداف الملخص الابداعي الذي توصل اليها بتفکيره الابداعي.<br /> • وخلاصة البحث يعتبر التفکير الابداعي نشاط أساسي يجب ان يمارسه مصمم العمارة الداخلية، مما يکون له أکبر الاثر في توفير المناخ الملائم للممارسة الانشطة الحياتية المصمم من اجلها الحيز الداخلي، ومما يجعل له الاثر الکبير في تحسين نوعية الحياة وحماية الصحة والسلامة والعيش برفاهية المکان.https://mbse.journals.ekb.eg/article_163965_eed3cf06cc8ce8a00730503e059b34dd.pdfجامعة المنصورة، کلية التربية النوعيةمجلة بحوث التربية النوعية2314-868320216220210401أداء معلمي التربية الاسلامية بالمرحلة الثانوية بدولة الکويت فى ضوء معايير الجودة الشاملة16918916494210.21608/mbse.2021.65456.1007ARعساف سعدالعجميالکويتJournal Article20210228الملخص: هدف هذا البحث التعرف على أداء معلمي التربية الاسلامية بالمرحلة الثانوية بدولة الکويت فى ضوء معايير الجودة الشاملة، تمثل مجتمع البحث فى معلمي التربية الاسلامية بمدارس المرحلة الثانوية فى محافظة الفروانية وقد بلغ عدد المدارس للعام الدراسي2020/2021 بواقع (29) مدرسة ثانوية منهم (16) مدرسة ثانوية للبنات ، (13) مدرسة ثانوية للبنين وقد بلغ عدد معلمى التربية الاسلامية بهذه المدارس ( 284) معلمًا ومعلمة ، مقسمين کالأتى (131) معلمًا، و (153) معلمة، وقد تم اختيار عينة البحث بصورة عشوائية بلغت (80) واستخدم الباحث المنهج الوصفى التحليلي، وتوصل الى أن ممارسة معلمى التربية الاسلامية بمدارس المرحلة الثانوية جاء بدرجة متوسطة، واوصى البحث بوضع معايير لقياس الأداء الوظيفي للمعلم ويمکن الاستفادة من قائمة المعايير وبطاقة الملاحظة التي توصلت إليها الدراسة الحالية لبناء هذا المقياس، تدريب معلمي التربية الاسلامية على معايير الجودة الشاملة حتى يستطيعون الاطلاع على کل ما هو جديد في مجال تدريس التربية الاسلامية0 وصلت إليها الدراسة الحالية لبناء هذا المقياس، تدريب معلمي التربية الاسلامية على معايير الجودة الشاملة حتى يستطيعون الاطلاع على کل ما هو جديد في مجال تدريس التربية الاسلامية0جامعة المنصورة، کلية التربية النوعيةمجلة بحوث التربية النوعية2314-868320216220210401تأثير الألعاب الالکترونية على الأبناء من وجهة نظر الوالدين19120716495710.21608/mbse.2021.70478.1022ARضحى مناحيالعتيبيجامعة أم القرىعبير محمدالصبانجامعة أم القرىأمنية عبدالقادرالشريفجامعة أم القرىفاطمة عدنانالشخصجامعة أم القرىJournal Article20210402هدفت الدراسة إلى التعرف على تأثير الألعاب الالکترونية على الأبناء من وجهة نظر الوالدين ولتحقيق هدف الدراسة استخدمت الباحثات المنهج الوصفي المسحي، وطبقت على عينة مکونة من (278) من والدي الأبناء في مرحلة الطفولة والمراهقة والذين تتفاوت أعمارهم بين (1-16) سنة، في مختلف مناطق المملکة العربية السعودية. وتم تصميم استبانة تأثير الألعاب الالکترونية موجهة للوالدين، وتم تحليل البيانات کيفياً بحساب التکرار والنسب المئوية. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج وهي: کان تأثير التعامل مع التقنية وتنمية مهارات التفکير لدى الأبناء أعلى نسبة في التأثيرات الإيجابية للألعاب الالکترونية، ومضيعة الوقت، والعنف والعدوان، والعزلة في التأثيرات السلبية، وتشتت الانتباه وتشويش الرؤية في العين في التأثيرات الصحية. أما بالنسبة لاعتقاد الوالدين بوجود حالات انتحار أو قتل بسبب الألعاب الالکترونية فقد کانت النسبة الأعلى أنه قد يکون هناک حالات قتل وانتحار. وفي ضوء هذه النتائج أوصت الباحثات بعدد من التوصيات أهمها: وضع ضوابط على استيراد الألعاب الإلکترونية، واختيار الألعاب المناسبة لعمر وجنس الابن، وتشجيع الحوار وتثقيف الأبناء حول ضرر وخطورة بعض الألعاب الإلکترونية.https://mbse.journals.ekb.eg/article_164957_b016547c778d64dbe86053f65ae12b56.pdfجامعة المنصورة، کلية التربية النوعيةمجلة بحوث التربية النوعية2314-868320216220210401أثر التشکيل الخزفي المجسم في توضيح مفهوم الأشکال الهندسية والحجوم لدى عينة من طالبات المرحلة الابتدائية.20923616495810.21608/mbse.2021.62999.1005ARلمياءسليمان إبراهيم الصائغمحاضر في کلية العلوم والآداب بساجر_ جامعة شقراء بالمملکة العربية السعودية.Journal Article20210213ملخص البحث..<br /> تناول هذا البحث أثر التشکيل الخزفي المجسم في توضيح مفهوم الأشکال الهندسية والمجسمات لدى طالبات الصف الثاني الابتدائي. يهدف هذا البحث إلى الاستفادة من التشکيل الخزفي الجسم في توضيح مفهوم الأشکال الهندسية والمجسمة. وتکمن أهمية هذا البحث في تفعيل الجانب العملي عند أطفال هذه المرحلة، کما أنه مدخل جديد لتسهيل مادة الرياضيات عن طريق التشکيل الخزفي المجسم. کما يهدف إلى کيفية ربط المقررات العلمية ( الرياضيات) بما تحتويه من معارف بمنهج التربية الفنية داخل المدارس في مراحل التعليم العام بصورة مبسطة. وافترضت الباحثة إمکانية وجود أثر واضح للتشکيل الخزفي المجسم في توضيح المفاهيم الرياضية عند أطفال المرحلة. واقتصرت الدراسة على تلميذات الصف الثاني الابتدائي في عينة قوامها(24) تلميذة من تلميذات مدرسة الخامسة والثلاثون الابتدائية في مدينة الرياض. والمنهج الذي اتبعته الباحثة في إجراءات البحث هو المنهج التجريبي، ومن أهم نتائج البحث، وجود أثر للتشکيل الخزفي المجسم في توضيح المفاهيم العلمية للأشکال الهندسية والمجسمات. وکذلک سهولة توضيح المفاهيم الهندسية من خلال التشکيل الخزفي.https://mbse.journals.ekb.eg/article_164958_51d6c230c731993c54fb5eb7bec848e3.pdfجامعة المنصورة، کلية التربية النوعيةمجلة بحوث التربية النوعية2314-868320216220210401معالجة صحيفتي الأهرام والمصري اليوم الإلکترونية لأداء رجال الشرطة في أثناء ثورة 25 يناير 201123726716496010.21608/mbse.2021.65485.1009ARشيماءالهادي محمود هلالمدرس بکلية التربية النوعية &ndash; قسم الإعلام التربويJournal Article20210228مقدمة : الصحافة الإلکترونية يمکن أن تساهم من خلال إمکاناتها التکنولوجية ومضامينها المختلفة في المنظومة الأمنية لتکون صورة حسنة للشرطة في أذهان الجماهير عن جهاز الشرطة في مصر.<br /> مشکلة الدراسة بعد الإطلاع على الدراسات العلمية السابقة لاحظت الباحثة قلة اهتمام الباحثين بدراسة المعالجة الإخبارية لأداء رجال الشرطة بالصحف الإلکترونية المصرية<br /> الهدف الرئيسي للدراسة التعرف على طبيعة المعالجة الإخبارية لأداء رجال الشرطة بالصحف الإلکترونية المصرية(الأهرام – المصري اليوم) في غضون ثورة 25يناير 2011 .<br /> التساؤل الرئيسي للدراسة :ما طبيعة المعالجة الإخبارية لأداء رجال الشرطة بالصحف الإلکترونية المصرية( محل الدراسة) في غضون ثورة 25يناير2011 ؟<br /> نوع الدراسة : تعتبر هذه الدراسة من الدراسات الوصفية .,منهج الدراسة :استخدمت الدارسة منهج المسح الإعلامي ,عينة الدراسة: طبقت الدراسة على عينة عمديه من الصحف الإلکترونية المصرية التالية (الأهرام- المصري اليوم), أداة جمع البيانات :استخدمت الباحثة استمارة تحليل مضمون <br /> أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة التحليلية :<br /> -جاءت القضايا الأمنية في المرتبة الأولى بنسبة (80.9%) بصحيفة الأهرام ، وبنسبة (82.2%) بصحيفة المصري اليوم من بين القضايا التي اهتمت بها صحيفتي الدراسة .<br /> أظهرت نتائج الدراسة أن الصورة الذهنية المقدمة عن رجل الشرطة بصحيفتي الدراسة (الأهرام – المصري اليوم) سلبية في عام 2011 .<br /> -أن نوع العلاقة بين رجل الشرطة والمواطن المصري سلبية في عام 2011https://mbse.journals.ekb.eg/article_164960_1060fe4ebb9d181a3b7e6e4877ba3048.pdf