1 -الأمانة :-
وهي الإبلاغ بصدق عن البیانات والنتائج والأسالیب والإجراءات وحالة النشر، وعدم القیام بتصنیع أو تزویر أو تشویه البیانات.
2 -الموضوعیة :-
وهي تتضمن السعى جاهدین لتجنب التحیز في التصمیم التجریبي.
3 -النزاهة :-
وهي الحفاظ على الوعود والاتفاقات وتصرف بإخلاص لتحقیق اتساق الفکر والعمل.
4 -الحذر :-
وهو تجنب الأخطاء والإهمال والتفحص بعنایة ونقد عملک الخاص وعمل زملائک أو الاحتفاظ بسجلات جیدة للأنشطة البحثیة.
5 -الانفتاح :-
مشارکة البیانات والنتائج والأفکار والأدوات والموارد، ویوصى فیه بأن تکون منفت ًحا على النقد والأفکار الجدیدة.
6 -احترام الملکیة الفکریة :-
تکریم براءات الاختراع وحقوق التألیف والنشر وغیرها من أشکال الملکیة الفکریة، لذلک لا یجب استخدام البیانات أو الطرق أو النتائج غیر المنشورة دون إذن، إذ لابد أن ننسب الفضل إلى أهله.
7 -السریة :-
حمایة الاتصالات السریة مثل الأوراق أو المنح المقدمة للنشر وسجلات الأفراد والأسرار التجاریة أوالعسکریة وسجلات المرضى.
8 -النشر المسؤول :-
نشر من أجل النهوض بالبحوث والمنح الدراسیة، ولیس فقط التقدم في حیاتک المهنیة مع تجنب نشر الإسراف والتکرار.
9 -التوجیه المسؤول :-
ویتمثل في المساعدة في تثقیف وتوجیه وإرشاد الطلاب و تعزیز رفاهیتهم والسماح لهم باتخاذ القرارات الخاصة بهم.
10 -احترام الزملاء :-
وتتضمن احترام زملاء العمل بشکل عام، والتعامل معهم بشکل منصف.
11 -المسؤولیة الاجتماعیة :-
وهو تعزیز الصالح الاجتماعي ومنع أو تخفیف الأضرار الاجتماعیة من خلال البحوث والتعلیم العام والدعوة.
12 -عدم التمییز :-
تجنب التمییز ضد الزملاء أو الطلاب على أساس الجنس أو العرق أو غیر ذلک من العوامل التي لا تتعلق بالکفاءة العلمیة والنزاهة.
13 -المهارة :-
الحفاظ على کفاءتک المهنیة وخبرتک وتحسینها من خلال التعلیم، والتعلم مدى الحیاة و اتخاذ خطوات لتعزیز الکفاءة في العلوم ککل.
14 -الشرعیة :-
معرفة وإطاعة القوانین والسیاسات المؤسسیة والحکومیة ذات الصلة.
15 -الاعتناء بالحیوان :-
إظهار الاحترام والعنایة المناسبة للحیوانات عند استخدامها في البحث، حیث لا یجب القیام بإجراء تجارب حیوانیة غیر ضروریة أو سیئة التصمیم.
16 -حمایة البشر :-
عند إجراء البحوث حول الموضوعات البشریة، یتم التقلیل من الأضرار والمخاطر، وتعظیم الفوائد واحترام کرامة الإنسان والخصوصیة والحکم الذاتي، ففي الواقع یواجه الباحثون مجموعة من المتطلبات الأخلاقیة، کما یجب علیهم تلبیة المعاییر المهنیة والمؤسسیة والاتحادیة لإجراء البحوث مع المشارکین من البشر وغالًبا ما یشرفون على الطلاب الذین یقومون بتدریسهم ویتعین علیهم حل مشکلات التألیف فعلى سبیل المثال لا الحصر تعد أخلاقیات البحث العلمي فریدة من نوعها إلى حد ما ضمن الأخلاقیات المهنیة بمعنى یتطلب العلم الممارسة الأخلاقیة للعلوم.