نوع المستند : مقالات علمیة محکمة
المؤلف
-
المستخلص
مقدمة:
العملالفني رسالةذاتسمةخاصةموجهةمنالفنانالإنسانالفردإلي الآخر ، فهويحمي ويدرک أنلديهرسالةأوقيمةأوفکرةغيرموجودةلدي الآخرين ، ويودأنيشارکوهحالتهالوجدانيةالعاطفية ويضمهمإلي أفکارهوإحساسيه ، أوهوترکيزوتکثيفلمعاناةذاتيةيهدفصبغهابالعمومية وإشراک الآخرينوعرضهابوسائلهالاتصاليةومراياهالعاکسةلواقعهکمايراهمنحوله. أي أنالآخروجوده أساسي لاتصالالفنانبهعنطريقعملهالفني حيثلايوجدفنبدونجمهور.(مصطفي يحيي ، 1992) .
ويعرف مونرو Monroe الفنبأنهکلنشاطيتضمنالفنونالبصريةوالموسيقيةوالأدبيةوالمسرحية؛أي کلأنواعالمهارةوالإنتاجالتي تنتجنوعًامنالخبرةالجماليةالمشبعةمنوجهةنظر الفنان،وتضمنهذهالخبرة،التعبيرعنالخبراتالوجدانيةالخاصةبالفنانوتوصيلها.
ويؤکدد. سويف أنالعملالفني رسالةموجهةمنالأنا المبدع إلي الآخر المتلقي بقصدالتوصل إلي مايمکنأننطلقعليهحالة النحن ، أي توجدالأناوالآخرفي حالةنفسيةواحدة،تجمعبينهما وتزيلمابينهمامنفوارقواختلاففي وجهاتالنظروالآراء والانفعالات.(مصطفي حمزه ، 1985 ) .
وعليه فأنالصورالفنيةالتيأبدعهاالإنسانخلالرحلةالبشريةتمثلوعاءًللتجربة الإنسانيةبکاملأبعادها وأنالتراثالمرئيللإنسانفيحد ذاتهلاقيمةله .کتاريخولکنالقيمةتکمنفيمدي الاستفادةمن هذاالتراثومايحويهمنخبراتوتطويعذلکبمايعودعلي إنسانناالمعاصربالخيرفيالمجالالذي يسلکهفيالحياة،والذيلايخلومنالتذوقوالحکموالمفاضلة . إنَّرصيدالبشريةفيالجمالياتأشبه بمنجمللذهبيحتاجإليتنقيةوتحليللإظهارصدقالمعدنوقيمتهوتحديدالغايةالتييستخدممنأجلها والتيتحققخيراًللإنسان،تماماًکالفضيلةفهيفيحدذاتها لاقيمةلهاإنلمنفعلهاونسلکهاونترجمها إلي مواقفوننقلهاإليالآخرين شأنها شأنکلمايرتبطبالإنسانأويتفاعلمعه . هکذايبدو التذوقوالنقدالفنيوتطبيقهفيالحياةويمکنبلورةذلکوإيضاحهمنخلال العديدمنالضروريات (يوسفخليفةغراب ، ٢٠٠١ ) .
ويؤکدارسطو انالعملالفنيالجميليشتملعلي اکتمال فيالشکل واعتدالفيالاسلوب،وبدرجةتضمنلهانيکونکلاًمتبعاًومصنعاًفيذاته وخلالاحداثهلتأثيره (شاکر عبدالحميد، 2001)
ويساعدالفنالطلبةعلي استخدامجميعقدراتهمالعقلية،والحسية،والجسديةعنطريقالتعاملمعالأعمالالفنية،وحلالمشکلاتالتييوجهونهافيأثناءحصصالتربيةالفنية.والهدفالرئيسمنالتربيةالفنيةليستکوينفنانينمحترفين،وإنماالعملعلي تنمية الإحساسبالجمالوتذوقهلديهم ، وذلک حتي يتم التوصل الي معلم فني تربوي ذو أحساس تذوقي عالي وقد عرف شارل لالو "Charle Lalo" المتذوق بـأنه شخص فعال ايجابي علي طريقته حينما يستعيد العمل الفني في فکره ، ويجعله خالصاً له محاولاً فهمه عن طريق فهم وسيلته الفنية ، فهو يدعو المتذوق الي التأمل الدائم و المستمر ، وأقباله علي تجربة فنية مباشرة .
حيث أن التذوقالفنيهوعمليةاتصال،وعمليةالاتصال،تقتضيوجودطرفين احدهماهوالمرسلوالثانيهوالمتلقيبينهماقناةللتوصيل،ورسالةمحمولةعلي هذهالقناة (مصري حنوره، 2000 ) .
ويعرف ايضاً بأنه: عمليةمحاولةالتعرفعلي الأعمالالفنيةوفهمأبعادهاوالکشفعنقيمهاالجمالية والفنيةوالتعبيريةلمابهامنمؤثراتجماليةوالاستمتاعبها ( سلطانحمدالشاهين 2006) .
و عبد الله أبو راشد (2000) ﻴﻌﺮف اﻟﺘﺬوق اﻟﻔﻨﻲ ﺑﺄﻧﻪ : " اﻟﺘﻔﺎﻋﻞ ﻣﻊ اﻷﺧﺮ اﻧﻔﻌﺎﻟﻴﺎً وﻧﻔﺴﻴﺎً وﻤﺪرکات ﺷﻜﻠﻴﺔ وﻣوﺿوﻋﻴﺔ وقيم جمالية مؤسسة على أعمال الحواس اﻟﺒﺼﺮﻳﺔ واﻟﺴﻤﻌﻴﺔ واﻟﻠﻤﺴﻴﺔ واﻟﻤﻌﺮﻓﻴﺔ ، واﻟﻤﺪرکات اﻟﻌﻘﻠﻴﺔ ، وﺗﻠﻤﺲ اﻷﺛﺮ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻻﺗﻪ وﻣﻴﺎدﻳﻨﻪ اﻟﻤﺘﻌﺪدة ﺳواء کاﻧﺖ ﻓﻨون ﻣﻌﺮﻓﻴﺔ ، أو أدﺑﻴﺔ ،أو ﺗﻌﺒﻴﺮﻳﺔ ، أو ﺗﺸﻜﻴﻠﻴﺔ ، أو ﻣﻬﻨﻴﺔ ﻳﺪوﻳﺔ ،أو وﺗﻘﻨﻴﺔ .
فالتذوقسلوکيتضمنالإقدام والإحجاموالإنسانعموماًيترکبمنمجموعالاستجاباتلمواقفمختلفة،وکل موقفيعدممارسةعلي قدرتهعلي التذوقلذلکنجدأنأولي وظائفالتربيةتکوين المعاييرالسليمةللتذوق،وتدريبالمتعلمعلي تطبيقهاعملياًليرضيبحياتهوحياة .( المجتمعالذييعيشفيه (البسيوني، 1985 ).
أهداف التذوق الفني :
ويهدفالتذوقالفني إليتحقيقعددمنالأسسيذکرهاکلمنمحمدحمديخميس ( 1976) و شاکر عبد الحميد ( 2001 (وأهمها :
لذلکيمرالمتذوق بمرحلتينرئيستين:وهما مرحلةالبحثوالمعاناة (Inquiring) و مرحلةالاکتساب.(Icrquiring)
فيالمرحلةالاولى:يزاولالتلميذانواعاًمختلفةمنالنشاطتتضمنبطريق غيرمباشرعاملالتذوقکجزءمنمقوماتها،ولذلکإذاماتمکنالمعلمأنيجعل تلميذهيعيهذاالعاملفيأثناءمزاولته،فسوفيؤديهذاإلي المرحلةالثانيةوهي مرحلةالاکتساب،واذامااکتسبالتلميذعاملالتذوقوأصبحجزءاًحتماًلسلوکه، أمکنهانيطبقهفيالمواقفالمختلفةالتيسيجابههافيالمستقبل. وعندذلکيتضح هذاالعاملويتسعمجاله،ويصبحاحدالأرکانالمميزةلشخصيتهفيکلتصرفاتها.أيانالمرحلتينتنتهياننتيجةهامةنطلقعليهاالتعميم (generalization)ومعناهتطبيقويستمدالمتعلمفيموقفمعينعلي سائرالمواقفالتييجابهافي المستقبل( البسيوني ، 1972) .
آلية التذوقالفني
انالتذوقالفنييدرکمنقبلالانسانمنخلالاربعنواحياساسيةتفسر عناصرالتشکيلالفنيوالعلاقاتالجماليةوالعلاقاتالتعبيريةوالشکلالمضمون والأداءوالتقنية وهيکمايلي: (نضال الربيعي، 2003)
عناصر اﻟﺘﺬوق اﻟﻔﻨﻲ :
ولأن التربيةالفنيةتسعي إلي تربيةالحواس, والتأمل, والترکيز, وتنميةالفکر, وإصدارأراءلتنميةالتذوق والإبداعالفني, فقدلاتخرجأهدافالتربيةالفنيةعنثلاثةأهدافهامةأساسيةوهي: الإدراکو الإبداعوالتذوقوهيأهدافتربويةأساسيةللتربيةالفنية. ولذلکفاستخدامالحاسبالآليفيمجال التربيةالفنيةوکونهأداةتقنيةفيممارساتالفنفهوأداةفعالةلتحقيقالأهدافالمأمولةفيالتربيةالفنية ، فظهور أجهزة الکمبيوتر والانترنت وبرامج الجرافيک عالية المستوى، أصبح تداول المعارف الفنية أيسر کمًّا ونوعًا، حيث يمکن الإطلاع علي المعارف الفنية في کافة بقاع المعمورة في أي وقت ولأي زمن، وأصبح الحصول علي نسخ من الأعمال الفنية واقتنائها علي أجهزة الکمبيوتر من أيسر العمليات، حيث يمکن للمتذوق الفني أن يجول في صالات المتاحف العالمية شرقًا وغربًا ويمکن أن يتبادل النقاش والحوار مع متذوقين للفن في مختلف البلدان، مع إمکانية عقد حلقات حوار دراسية من خلال أجهزة الکمبيوتر حيث توفر الوقت والجهد والزمن (مصطفي يحي ،1992) .
هذا وقدأحدثتالتطوراتالتکنولوجيةالحديثةفيمنتصفعقدالتسعينياتمنالقرن الماضي،نقلةنوعيةوثورةحقيقيةفيعالمالاتصال،حيثانتشرتشبکةالإنترنتفي أرجاءالمعمورةکافة،وربطتأجزاءهذاالعالمالمتراميةبفضائهاالواسع،ومهدتالطريق للمجتمعاتکافةللتقاربوالتعارف،وتبادلالآراءوالأفکاروالرغبات،واستفادکل متصفحلهذهالشبکةمنالوسائطالمتعددةالمتاحةفيها،وقدأکدتالدراساتالحديثة هذاالمعنى،فقدأشارتدراسةالمهوسإلي أنأهمالنتائجالمترتبةعلي هذهالتقنيةفتح مجالاتخصبةمنالتواصلالمعلوماتي،وظهرلدينامفهومالقريةالکونيةالصغيرةالتي تختفيفيهاعناصرالزمانوالمکانوالمسافاتوالحدود . ( وليدبنإبراهيم المهوس ، 2009) .
وفعلتشبکةالإنترنتنقلةنوعيةفيالعلاقاتوالتفاعلاتالاجتماعية، حيثتعددراسةالإنترنتوتأثيراتهاالاجتماعيةعلي مستوي الفردوالمجتمعمطلباً مستمراًفيظلمايموجبهالمجتمعالمعاصرمنتغيراتمتلاحقة،سواءمنخلالمواقعها وأدواتهاکالمواقعوالخدماتالجماعيةلهذهالشبکةمثلموقع (Face book, Twitter) ، أومنخلالماينشأعليهايومياًمنمستودعات رفمية ، وينتشرمنمعلوماتتساعدفيتلبية احتياجاتالأفرادالمختلفةللاتصالبالآخرين،والحصولعلي المعلومات،وتکوين الصداقاتوالعلاقات... وماإلي ذلکبعيداًعنالاتصالالمباشربالعالمالخارجي (إسلامعبدالقادرأبوالهدي ، 2011 ) .
حيث بدأتظاهرةالمواقعالاجتماعيةفيعام 1997 ،وکانموقع "SixDegrees.com"أولهذهالمواقعمنخلالإتاحتهالفرصةبوضعملفاتشخصية للمستخدمينعلي الموقع،وکذلکإمکانيةالتعليقعلي الأخبارالموجودةعلي الموقع،وتبادل الرسائلمعباقيالمشترکين ،وإذاکانموقع " SixDegrees.com" هورائدمواقعالتواصلالاجتماعي،فيمافتحموقع"MySpace.com" آفاقًاواسعةلهذاالنوعمنالمواقع،وقدحقق نجاحًاهائلاً منذإنشائهعام 2003 ،بعدذلکتوإلي ظهورمواقعالتواصلالاجتماعي،لکن العلامةالفارقةکانتفيظهورموقع FaceBook.com والذي أنشئة مارک زوکربيرغ عام 2004 ، الذييمکنمستخدميهمنتبادلالمعلوماتفيمابينهموإتاحةالفرصةأمام الأصدقاء للوصولإلي ملفاتهمالشخصية.( حسني عوض ، 2012 ).
وبماأنمواقعالتواصلالاجتماعيأسهمت فيتفعيلالمشارکةلتحققرغبةکلفئةمشترکةفيالاهتماماتوالأنشطةنفسها،فإنلهاأيضا دورًافيالتشبيکوالمناصرةوالضغطوالتفاعلوالتأثيربقياداتغيرمنظمة،وفيتحقيق المسؤوليةالمجتمعيةإذاماأحسناستثمارهاواستغلالهاوتوجيههابشکلجيد،فقداستطاعتأن تحولالأقوالوالأفکاروالتوجهاتإلي مشروعاتعملجاهزةللتنفيذ،لذالايمکنأننعدّ التواصلعبرالشبکاتالاجتماعيةموضةشبابيةتتغيرمعمرورالزمن (سليم خالد ، 2008 ) .
وقد أجري فيتاکوونولامبووشوأليسون ( ( Vitak,Wohn, Lampe, Wash & Ellison, 2011 دراسةهدفتإلي الکشفعنأثراستخدامالطلبةلشبکاتالتواصلالاجتماعي مثلالفيسبوکللمشارکةفيالنشاطاتالصفية،وتکونتعينةالدراسةمن ( 417( من الطلبةالجامعيينفيالولاياتالغربالأوسطيةفيالولاياتالمتحدةالأمريکية. ولتحقيق أهدافالدراسةتماستخداماستبانةکأداةللدراسة،وقدأظهرتنتائجالدراسةأن استخدامالفيسبوککانلهأثرإيجابيعلي تنظيمالمشارکاتالصفيةفيالفصولالدراسية، وعلي الکفاءةالذاتية،والدافعيةللتواصلمعالآخرينالذينيستخدمونالفيسبوک .
وهناک الکثير من تجارب الدول في استخدام الانترنت في التعليم بشکل رسمي ممنهج فعلي سبيل المثال :
التجربة الإماراتية :
التي عملت من خلال مشروع مدرستي الشارقة و العين النموذجيتين علي إنشاء صف إلکتروني لتدريس اللغات و التربية الإسلامية و تحفيظ القرآن الکريم و المواد الدراسية المقررة و بعد انتهاء الدرس يطرح الاستاذ الأسئلة علي الطلبة فيجيبون عليها لتعود إلي الاستاذ فيصححها و هذا يجعل الدراسة أکثر متعة . کما يحتوي المخبر علي کبائن منفصلة عن بعضها البعض لإجراء المسابقات العلمية في جوٍ من المرح و التسلية بعيداً عن الروتين الممل .
التجربة السعودية :
و ذلک من خلال مشروع عبد الله بن عبد العزيز الذي تميز بالحملة الإعلامية التي أقيمت له حيث کان هناک حافلة إنترنت تجوب الشوارع و المدارس ، تحتوي علي عددٍ من الحوا سب و الأجهزة الإلکترونية الأخرى و جميعها متصلة بالإنترنت و هي تشکل إعلاناً حياً و مباشراً عن المشروع حيث تدور علي المدارس و تشرح للطلاب کيفية الاستفادة من الحاسوب و الإنترنت ، و خاصة في التعليم من خلال محاضرات متتالية ،حيث توضح لهم بعض المعلومات عن المخبر الإلکتروني و التجارب الإلکترونية ، و عن تفعيل الحاسوب في الامتحانات و الدروس ، و تعرض لهم بعض المواقع التعليمية .
و يعمل هذا المشروع علي توظيف تقنيات الحاسب و الاتصالات في العملية التعليمية مع الاستخدام الإيجابي لها.
فهو نظام متکامل من جميع النواحي يتحدث عن کيفية بناء الجيل الإلکتروني، حيث يقوم علي ربط المدارس بشبکات محلية و بشبکة الإنترنت للعمل علي موقع تعليمي خاص ، يحتوي علي المناهج المعروضة بصورة مفيدة و مشجعة مع الاستفادة من خدمات الوسائط المتعددة"multimedia" في هذه المناهج و يوفر الموقع سهولة و مرونة في التعلم و التواصل بين المعلمين و الطلبة و أولياء الأمور ، و تعرض درجات الطلاب علي الموقع إضافةً إلي إتاحة استخدام الکتب و الموسوعات الإلکترونية .
التجربة الکندية :
التي تتلخص بأن مجموعةً من الطلبة قاموا بتجميع و ترتيب المصادر التعليمية علي الشبکة فأثارت هذه التجربة اهتمام الدولة التي عملت بالتعاون بين القطاعين العام و الخاص علي إنشاء ما يسمي بالشبکة المدرسية"SCHOOL NET" وظل هذا المشروع في تقدم منذ عام 1993 ، و قد رصد له مبلغ 30 ألف دولار .
التجربة الماليزية مشروع المدرسة الذکية:
وهو مشروع شبه متکامل ، يعمل علي إعداد جيل المستقبل باستخدام أدوات التعليم التقليدية (الآلات الموسيقية و الآلات اليدوية و المکنات الصناعية) و أدوات إلکترونية حديثة و متطورة . و هذا الجانب الإلکتروني في المدرسة يقوم علي شبکة محلية مرتبطة بجهاز (مخدّم المدرسة )الذي يعمل علي التغيير و التطوير في المناهج الموضوعة علي الشبکة ، کما أن تلک الشبکة مرتبطة بالأنترنت أيضاً . و هي تحث الفرد علي التعلم الذاتي و البحث الطوعي عن المعلومات بدون ضغوط و لکن بدون تسيُّب أيضاً ، فهناک تقاويم و فحوص تقام للطلاب من خلال الشبکة و بعد تصحيح أجوبتهم توضع الدرجات التي نالوها علي الشبکة. ليتاح لأولياء الأمور الاطلاع عليها .
برامج الايباد : My brushes , Live sketch , Hand paint , Animal stamper , Art of Glow , Kids/Crafts , My Coloring book hd , Learn to draw Lite , Draw Free for iPad , Draw board , Draw Crayola color studio hd , Paper Cutting for kids , kid paint , Touch Paint Free , Art Studio-draw, paint and edit photo
وتأتي هذه التجارب لعدة عوامل ومببرات وايجابيات حيث يذکرها (حمدي الصباغ وآخرون ، 1428هـ)کالآتي .
مبررات استخدام الإنترنت Internet في التعليم
هناک عوامل رئيسية لاستخدام الإنترنت في التعليم و هي:
1. الحصول علي معلومات من مختلف أنحاء العالم.
2. تساعد علي التعليم التعاوني الجماعي (نظراً لکثرة المعلومات المتوفرة عبر الإنترنت، فأنه يصعب علي المتعلم البحث في کل القوائم، ولذلک يمکن استخدام طريقة العمل الجماعي بين المتعلمين، حيث يقوم کل واحد منهم بالبحث في قائمة معينة ثم يجمع الطلاب لمناقشة ما تم التوصل إليه).
3. تساعد علي الاتصال بالعالم في أسرع وقت، و اقل تکلفة
4. تساعد علي توفير أکثر من طريقة في التدريس ، وذلک أنها بمثابة مکتبة کبيرة تتوفر فيها جميع ( الکتب – الأدوات – الوسائل) التعليمية سواء أکانت سهلة أم صعبة.
5. تحافظ علي الفروق الفردية بين المتعلمين، فيوجد بها برامج تعليمية لمختلف المستويات و المتدرجة في الخطوات.
إيجابيات استخدام Internet في التعليم.
استخدام الإنترنت في التعليم ليس کما يعتقد البعض بأنه ترف بل هو حقيقة تفرضه علينا متطلبات العصر. ولا زالت معظم الدول العربية ممثلة بوزارات التربية و التعليم و التعليم العالي تستخدم الإنترنت کوسيلة إخبارية فقط و ليس وسيلة تعليمية. مع أن استخدام الإنترنت کأداة أساسية في التعليم يحقق الکثير من الإيجابيات منها :
1. المرونة في الزمان و المکان.
2. سرعة و سهولة تطوير البرامج و محتويات المناهج الموجودة عبر الإنترنت موازنة بأنظمة الفيديو أو الأقراص المدمجة CD-Rom.
3. سرعة الحصول علي المعلومات.
4. قلة التکلفة المادية موازنة باستخدام الأقمار الصناعية، ومحطات التلفزيون والراد.
5. تغيير نظم و طرق التدريس التقليدية، وذلک بإيجاد فصلا بلا حدود ولا حوائط ملئ بالحيوية و النشاط.
6. إعطاء التعليم صفة العالمية و الخروج من الأطر المحلية.
7. عدم التقيد بالساعات الدراسية، حيث يمکن وضع المادة العلمية عبر الانترنت و يستطيع المتعلمون الحصول عليها في أي وقت وأي مکان.
8. سرعة التعليم، فالوقت المخصص للبحث عن موضوع معين يکون قليل موازنة بالطرق التقليدية.
9. مشارکة العلماء و الباحثين و المفکرين في القضايا العلمية المختلفة في أي وقت.
10. تطوير وظيفة المعلم ليصبح بمثابة الموجه والمرشد و ليس الملقن أو الملقي.
11. مساعدة المتعلمين علي تکوين علاقات عالمية.
12. تطوير أداء المتعلمين في استخدام الحواسب.
ونتيجة لهذه المبررات وکثرة استخدام الإنترنتالتي آدت إلي ظهوروتطورأشکالجديدةمنالاتصالاتالعلميةوقدمتفرصاًغير،مسبوقةللاتصالالعلميوالمتمثلةفيالمستودعاتالمؤسسيةالرقميةوالتيتعتبرأهمأشکالالوصولالحرإلي المعلوماتوهي تشکلاًاتجاهاًمتصاعداًهذهالأياممستمداًزخمهمنتناميالاتجاهاتالشعبيةالحديثةفيعالمالإنترنت. مثلالتعاونالاجتماعيوالشبکات الاجتماعيةوالمفضلاتالاجتماعيةوالمحتوي المعد منقبلالمستخدموالتدوينومواقعالويکيوغيرها منالأمثلة. کمااستمدهذاالاتجاهقوتهمنالنجاح منقطعالنظيرلحرکةالمصادرالمفتوحة. حيثتلتها عدةتحرکاتلتعميمالتجربةعلي جميعمحتويات الإنترنت. وفيالعالمالعربيتوجدفجوةرقمية کبيرةونقصملحوظفيالمحتوي المکتوبباللغة العربيةعموماً،فضلاًعنالمحتوي المفتوح. منهنا کانتالمبادرةفي إعدادهذهالدراسةوالتيتهدف إلي إثراءالمحتوي العربيوتحفيزالمجتمعللمشارکة فيه ،ودعمصناعةالمحتوي العربيبأشکالهکافة ومنهاالمحتوي المفتوحودعمالوصولالحرإلي المعلومات،وخاصةفيمايتمثلبالمستودعاتالرقمية المؤسسيةوالتيتمثلمستقبلاًواعداًللنشرالعربي (حنانأحمدفرج ، 2012) .
ووفقاًلماقال ( Chan & Costa, 2005)فالمستودعاتالمؤسسيةتوفرفرصاًمثيرةللمجتمع العلميفيالبلدانالناميةلنشرأبحاثهمعلي الإنترنت،والاطلاععليهاوالاستفادةمنهافيأيمکانفيالعالم . واستخدامالمستودعات المؤسسيةالرقميةلمعايير Metadata لتمکين المستخدمينمنالبحثعنالموادالمناسبةتمکن کثيراًمنالجامعاتوالکلياتعلي مستوي العالمفيالبدءبالوصولالحرإلي ذلکالإنتاج
واستخدامهلتقاسمالمواردبعضهامعبعض ، سواءداخلالمؤسسةأوخارجها. وتقاسمالموارد بهذهالطريقةيمکنأنيؤدي إلي تحسيننوعية البحوثوالتعليم ،وتبادلالممارساتالجيدةوزيادة التناسق،وتعزيزالإحساسبالانتماءللمجتمع ( ( Barker & Iames . 2004.
والمستودعاتالمؤسسيةالرقميةتأخذنصيب الأسدمنجميعأشکالمصادرالوصولالحر للمعلومات فنسبتها ( 80.8 % ) بعدد (1001) مستودععلي مستوي العالم ويرجعذلکإلي أنالمؤسساتالأکاديمية والبحثيةأکثرحرصاًعلي نشرالبحوثالجادة والإنتاجالفکريلتلکالمؤسسات،بهدفالتعريف بتلکالمؤسساتوالاستفادةمنالأبحاثالمنشورة والتبادل والمشارکة بين الباحثين .
فوائدالمستودعاتالمؤسسيةالرقمية :
1. المستودعاتالرقميةنموذججديدوهائل للنشرالعلمي،يسهلالوصولإلي الإنتاج الفکريللمؤسساتومراکزالبحوث،وفي الوقتنفسهتشکلجزءاًمننظامعالمي للمستودعات،وتعدلمنالنموذجالتقليدي القديمللنشرالعلميفيالمجلاتالأکاديمية.
2. فيظلالتطورالسريعللبحثالعلمي؛فإنالإنتاجالفکريللباحثينفيجامعةماموزع ومنشورعلي الآلافمنالمجلاتالأکاديمية، وينعکسهذاإيجابياًعلي الجامعاتالمضيفة.
3. الإنتاجالفکريالأکاديميبمثابةمؤشراتذاتمغزي عنجودةالمؤسسةالعلمية الأکاديمية،وتزايدمرکزها ،ولذلکفزيادة النشرفيتلکالمستودعاتالمؤسسية، وهذايعتبرمؤشراًعلي أهميةتلک الجامعة.
4. قللتزيادةأسعارالاشتراکفيالدوريات منجمهورالمستفيدينمنهاوحدتمن اشتراکالمکتباتفيتلکالدوريات ؛لعدم تمکنالمکتباتمنتحملتکلفةاشتراک الدوريات. فيهذاالسياقظهرتأهميةوجودنماذجبديلةللنشرالعلميمثل المستودعاتالرقميةفيکسراحتکارات الناشرينوزيادةالوعيلدي الباحثينبزيادة نموالإنتاجالفکريالواضحعلي نحومتزايد.ويمکنللمستودعاتالمؤسسيةتأدية هذهالوظيفةسواءتنفيذهافيالجامعات بصفةفرديةأوفيمشاريعتعاونية .
5. تقدمالمستودعاتإمکانيةکبيرةللباحثين للاطلاع علي الدراسات المماثلة في تخصصه ،والوقوفعلي التجاربالأخرى فيالموضوعنفسهوالذييمکنأنتعود بالفائدةعلي عضوهيئةالتدريس.
6. القدرةعلي تقييمالإنتاجالمنشورلعضو هيئةالتدريسعلي أساسالکيفوليس الکم ،ينبغيأنيعودبالفائدةعلي الباحثين والمؤسساتالأکاديمية.
7. التقدمالمحرزفيمعظمالتخصصات الأکاديميةيعتمدإلي حدکبيرعلي کميةالمعلوماتالمتاحة،ومنثمفالقدرة علي تحديدمکانواستعادةالمزيدمن البحوثذاتالصلةبسرعة وسهولة ، وتحسينالاتصالاتالعلميةبينالباحثين يعودبالفائدةعلي المستفيدينوالکتاب، فالمستودعاتتعدّمورددعمللمستفيدين.
8. أسهمتالمستودعاتکوسيلةمنوسائل الاتصالالجديدةعلي الإنترنتفيالتغلب علي القيودالتييفرضهاالنشرالتقليدي ، ومنبينهذهالقيود ؛نفقةعاليةللتخزين والإنتاجوالنشروالتوزيع،وأيضاًالوصول المحدودللوثائق ،وبطءعمليةالنشر ، في حين أنتکنولوجياالتخزينوالنشرفي المستودعاتتسمحبتخزينمواردکثيرةفي . شکلرقميومتعددالأشکال (Foster, & Gibbons 2005) .
9. تسهمالمستودعات فيصنعشکلمن العدالةبينالدولالناميةوالمتقدمةفيامتلاکالمعلوماتالعلميةاللازمةللبحوث الصناعيةوالتکنولوجيةوالاجتماعية وغيرها.کماييسرهذاالتدفقالهائل فيتکاثرماينشرمنمعلوماتباللغات الأساسيةفيأشکالقابلةللقراءةرقمياً عبرالشبکاتالإلکترونيةالمختلفة. ويضاف إلي ذلکدورالمستودعات فيالإحاطة بالإنتاجالفکريالمتجددضمنوقتقصير منصدوره .
مصطلحات البحث :
هو استشعاروتقديرالقيمالجماليةوالفنيةوالتعبيريةللأعمال الفنية ،والتجاوبمعها.( خالدجمعانالحسنيالزهراني 2017).
هوعبارةعنقاعدةبياناتمتاحةعلي الشبکةالعنکبوتية،تشتملعلي الإنتاجالفکري الرقميالذييودعهالباحثونوالذييصدرعن المؤسسةوعادةتتبعالجامعاتوالمعاهدوالمراکز البحثيةبدونقيودوعوائق،وقدتشملأنواعاً أخري من المؤسساتمثلالدوائرالحکوميةأو الوکالاتواتحاداتالجمعياتوالکياناتالتجارية والتيترغبفيحفظونشرمنتجاتهامجاناً .فيمستودعاتالوصول (Davis & Connolly, 2007 ) .
الشبکاتالاجتماعيةهيمواقعويبتسمحلمستخدميهابإنشاءصفحاتومساحاتخاصة ضمنالموقعنفسه،ومنثمةالتواصلمعالأصدقاءومشارکةالمحتوياتوالاتصالات ، وأشهرالشبکاتالاجتماعية :Flicker- Bebo- Twitter- Digg- Wiki- leaks MySpace- YouTube- LinkedIn- .Face book - Tumbler - Google –Wikipedia(أماني مجاھد، ٢٠١٠ ) .
أهمية البحث :
وتکمن أهمية البحث الحالي في تنمية التواصل المجتمعي بين الطالبات والمسؤولين التربويين .
هدف البحث :
عينة البحث :
تم تطبيق البحث علي طالبات الصف التاسع بمدرسة مشرف المتوسطة للبنات بالإدارة العامة لمنطقة حولي التعليمية في العام الدراسي 2016/2017 .
الطريقة .
تطبيق البحث :
تم تطبيق هذا البحث عن طريق ثلاث محاور رئيسية .
1. عمل ورش فنية لمختلف التخصصات للطالبات من قبل معلمات قسم التربية الفنية بمدرسة مشرف المتوسطة للبنات بالإدارة العامة لمنطقة حولي التعليمية وتصويرها اليکترونياً کمادة فيلميه .
2. عمل ورشة عن فن الکاريکاتير للأستاذ يوسف بن سيف وتعليمه عن طريق الجهاز اللوحي (الايباد).
3. رفع المادة الفيليمة التعليمية وأعمال الطالبات وأعمال الفنانين المحليين والدوليين علي المستودع الرقمي و برامج التواصل .
الدراسات السابقة :
دراسة خالدجمعانالحسنيالزهراني (2017)هدفتهذهالدراسةإلي التعرفعلي أثرتطبيقاتالويب (2.0) فيتنميةمهاراتالنقدوالتذوقالفنيلدي طلابالمرحلةالمتوسطة بمنطقةالباحة،وکذلکالتعرفعلي شکلالبيئةالتفاعليةاللازمةلتطبيقاتالويب (2.0) لتنميةتلکالمهارات، . واستخدمالباحثالمنهجالوصفي،والمنهجالتجريبي لتحقيقأهدافالدراسة وقدتکونتعينةالدراسةمن (40) طالباً منطلابالمرحلةالمتوسطةبمنطقةالباحةفي المملکةالعربيةالسعودية قسمتلمجموعتينإحداهماتجريبية (20) طالبا تعرضت لتطبيقاتالويب (2.0) والأخرى ضابطة (20) طالبا لمتتلقأي تطبيقعلي الويب،وتمتدريسهابالطريقةالتقليدية،ومن نتائج الدراسة توجدفرق دالاً إحصائياعندمستوي (α=0.05) بينمتوسطيدرجاتأفراد المجموعةالتجريبية ودرجاتالمجموعةالضابطةفيالتطبيقالبعديللاختبارالتحصيليللتحليلوالنقدالفنيلصالحالمجموعةالتجريبية. وايضاً في بطاقةالملاحظةفيقراءةالأعمالالفنيةوتذوقها .
دراسة أکرمفتحيمصطفي علي ( 2011 )هدفتإلي مناقشةأثرتصميمواجهةالتفاعلفيمقررإلکترونيقائمعلي ويب (2.0) علي التحصيلالمعرفيلدي طلابشعبةتکنولوجياالتعليمبکليةالتربيةبقنا،وتمتصميممقررإلکتروني قائمعلي الويب (2.0) فيالوسائطالمتعددةلطلابالفرقةالثالثةشعبةتکنولوجياالتعليموتکونتمجموعةالبحث من (71 ) طالب وطالبة وتمتصميمالمقررفيستمراحلهيالتحليلوالتصميموالنتاجوالتجريبوالعرض ، وأشارتنتائجالدراسةإلي وجودفروقدالة إحصائيابينالتطبيقينالقبليوالبعديلصالحالتطبيقالبعدي ممايؤکدعلي فاعليةالويب (2.0) فيالتعليم.
دراسةسيکوندو وآخرون Secundo (2009)وقدهدفتإلي التعرفعلي کيفيةتصميموإدارةوتقييمبيئةتعليمية يتمفيهااستخدامالتقنياتالتعليمية،وتقنياتالويب (2.0) بشکلکامللتحسينسبلالتعلمحيثقامتعلي تصميمنموذجتجريبييحتويعلي التعليمالقائمعلي الأسئلةوالاعتمادعلي أدواتالتعلممثل )الويکي،المدونات) وخلصتالدراسةإلي أنتقنياتالويب (2.0) لهاإمکاناتکثيرةفيتعليمالعمليةالتعليمية،غيرأنها تحتاجإلي جهودفيتغييراتجاهاتالطلبةنحوها،وإتقانمهاراتالتفاعلمعها.
دراسةأريجعبداللهالقباني (٢٠٠٨).
هدفتالدراسةإلي تعرفواقعدراسةمقرراتالحاسبالآليفيقسمالتربيةالفنية،وتعرف الإيجابياتوالسلبياتالتيتراهاعينةالدراسةلمقرراتالحاسبالآلي،ثموضعمقترحاتلتطوير فاعليةمقرراتالحاسبالآليفيقسمالتربيةالفنية،واتبعتالدراسةالمنهجالوصفي،وتکونتعينة الدراسةمنطالباتقسمالتربيةالفنيةبجامعةالملکسعود - المستوي الرابع - بلغعددهن (30) طالبة،تمإعداداستبيانوفقاًللأصولالمنهجيةکأداةللدراسة.
وأظهرتنتائجالدراسةأناستخدامالحاسبالآلييفتحمجالاتجديدةلمتکنمستخدمةمن قبلفيمجالاتالتعبيرالفنيوالإبداعوالابتکار،بحيثتدفعإلي ابتکارأساليبتعبيريةجديدة،وأن المقرراتبحاجةإلي تطويرووضعمقترحاتوتطبيقها.
دراسة عبداللهينيحيي حسن(٢٠٠٨)هدفتإلي قياسأثراستخدامالجيلالثانيللتعلمالالکترونيعلي مهاراتالتعليم التعاونيوتکونتمجموعةالدراسةمن ( 51 ) طالباً منطلابکليةالمعلمينبجامعةالملکخالدفيأبها وتم تقسيمهمإلي مجموعتينأحدهماضابطةتکونتمن (26 ) طالباً تدرسباستخدامالتعلمالتعاونيالمعتمدعلي نظامإدارةالتعلم LMS والأخرى تجريبية (25) طالبا تدرسباستخدامالتعلمالتعاونيالمعتمدعلي الويکي والمدونات،وتوصلتنتائجالدراسةإلي عدموجودفروقذاتدلالةإحصائيةبينالمجموعتين.
دراسةکاستانيدا Castaneda (2007)هدفتإلي معرفةأثراستخدامأدواتالإنترنتمنالجيلالثاني )الويکيوالمدونات(علي التحصيلالدراسيفيمقررقواعداللغةالإسبانيةوبلغتالعينة ( 41 ) طالباجامعيا قسمواإلي مجموعتين ؛مجموعة تعلمتبالطريقةالعادية،والأخرى:تجريبيةتعلمت عنطريقالويب (2.0) وتوصلتالنتائجإلي وجودفروقدالة إحصائيالصالحالمجموعةالتجريبيةفيالتحصيلالدراسيللغة الإسبانية.
دراسةبرسباتش Perschbach (2006)هدفتإلي معرفةأثرانعکاستفکيرالطالبمنخلالاستخدام التعلمالتعاونيالمعتمدعلي المدونات،وتکونتالعينةمن (67) طالب وطالبة؛بالجامعة،وقدطبقتالدراسة علي مقررمدخلالحاسب ،وتمتقسيمعينةالدراسةإلي مجموعتينتجريبيةوضابطة ،وتوصلتنتائج الدراسةإلي أنالطلابالذينتعلموابطريقةالمدوناتانعکسذلکعلي تفکيرهمبشکلأفضلمنزملائهم طلابالمجموعةالضابطة .
دراسة سلطانبنحمدبنمحمدالشاهين ( 2006)وتهدف الدراسة الي الارتقاءبمستوي التذوقوالقدرةعلي النقدالذاتيوالمستوي الثقافيالفنيلدي الطلابواکتسابهمالخبرةالجماليةالمناسبة وإکسابنمطجديدفياستراتيجيةالتعليموالتعلمفيموضوعاتالتذوقوالنقدالفني ،و تأهيلالطلابلمواجهةتغيراتالعصرفيإطارإدخالبرامجتعليميةجديدةفيمنهجمادةالتربيةالفنية ، أتبعالباحثفيهذهالدراسةالمنهجالوصفيومن أهمنتائجالدراسة أن دورةإنتاجالبرمجيةالتعليميةالتيوضعهاإبراهيمعبدالوکيلالفار عام٢٠٠٠م،تعتبرالخطواتالعلميةالمثلي ،التييمکن الاستفادةمنهافيتصميموتطويرتطبيقاتالوسائطالمتعددةلأيبرنامجتعليمي ، . إنالوسائطالمتعددةوالمتمثلةفياللغةالمنطوقةوالصورالثابتةوالمتحرآةوالمقاطعالمرئية (الفيديو) والمؤثراتالصوتيةتعد منأفضلالوسائطالتييمکنتضمينهافيمحتوي برنامجتعليميفيالفنأو التربيةالفنية.
دراسةريمعبدالرحمن آلمبارک (٢٠٠6) هدفتالدراسةإلي تعرفدورالبرنامجالتدريبيالمقترحفيإکسابمعلماتالتربيةالفنية بالمرحلةالثانويةبعضالمهاراتالأساسيةوالابتکاريةفيتدريسالتصميمالفني،وکذلکتحديد المهاراتالأساسيةوالمهاراتالابتکاريةالتييساعدالبرنامجالمقترحعلي إکسابها لمعلماتالتربية الفنية ، واتبعتالدراسةالمنهجشبهالتجريبي،وتکونتعينةالدراسةمن (60) معلمةمنمعلمات التربيةالفنيةبمدينةالرياض،واستخدمتالدراسةمجموعةمنالأدواتوهي: استبيانلقياسواقع استخدامالحاسبالآلي،وبرنامجتدريبيمقترح،وتمتطبيقالجانبالعمليمنالبرنامجعلي برنامج الفوتوشوب (Photoshop)، واختبارتحصيلي،وبطاقةملاحظة .
وأسفرتنتائجالدراسةعنأننموذجالتصميمالمقترحمنقبلالباحثةمناسبلتصميمالبرامج التدريبية،وخصوصاًعندتدريبالمعلماتعلي الحاسوبفيمجالالتصميمالفني،وتوصلتإلي وجودفرقذادلالةإحصائيةبينالاختبارالتحصيليالبعديللمجموعةالتجريبيةوالمجموعةالضابطة لصالحنتائجالاختبارالبعديللمجموعةالتجريبية،وأثرالبرنامجالتدريبيفيتنميةالابتکارلدي المعلمات.
فروضالبحث :
1. هناک ارتفاع ملحوظ في أعداد اللوحات المعروضة وأعداد المشترکين بالمستودع الرقمي ومواقع التواصل الاجتماعي .
2. هناک تنامي للمستوي الفني الأعمال الفنية .
صور من تطبيق البحث
|
|
|
نتائج البحث :
وکانت نتائج البحث کالتالي ارتفاع المستوي الفني للوحات المعروضة ، تزايد أعداد اللوحات المعروضة بنسب ملحوظة ، تزايد الاقبال من الفنانين المعروفين والموجهين ومتخصصي التربية في زيارة هذه المواقع وأبداء الرأي في اللوحات المعروضة .
)
مشاهدة على SCiNiTO